الرئيسية
موضوع: خاطرة في حب الرسول صلى الله عليه وسلم . 
إذا علم المسلم الذي أسلم وجهه لله تعالى حقاً بأن من الواجبات المترتبة عليه أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليه مما سواه من الخلق من نفسه وولده ووالده ومن الناس أجمعين.. فإنه سيسعى إلى الوصول إلى هذه الدرجة من الحب.. ليصبح متحققاً في نفسه.
فكيف سيصل المسلم إلى هذه المرحلة؟!
كلنا يعلم أن حب أي شيء أو شخص من المخلوقات له دافع ما دفع إلى حبه أو جذب إلى حبه سواءً كان هذا الدافع أو الجاذب: الجمال أو الكرم أو الشجاعة أو التواضع...الخ..
وكل إنسان يرى من نفسه أن شيئاً ما يدفعه لحب إنسان كما يرى أن صفة ما تحببه في أي شخص يتصف بها..
ومن هنا فإن دراسة واحدة حقيقية لسيرة سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم كفيلة بأن تدفعك إلى حب هذا الرجل العظيم.
فمهما وجدت من صفات حببتك في بشر فإنك ستجدها عند سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكمل وأفضل.
فالكرم والتواضع والحياء والعزة والشجاعة...الخ من الصفات التي جعلتك أو تجعلك تحب شخصاً ما ستجدها حتماً.. في شخص سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إن من يؤمن بسيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم سوف يدفعه إيمانه غلى مزيد التعرف عليه وهذا يعني دراسة سيرته وهو يعني أنه سيصل إلى درجة الحب التي أرادها الله تعالى منا وهي أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليه من خلق الله أجمعين.
فكيف سيصل المسلم إلى هذه المرحلة؟!
كلنا يعلم أن حب أي شيء أو شخص من المخلوقات له دافع ما دفع إلى حبه أو جذب إلى حبه سواءً كان هذا الدافع أو الجاذب: الجمال أو الكرم أو الشجاعة أو التواضع...الخ..
وكل إنسان يرى من نفسه أن شيئاً ما يدفعه لحب إنسان كما يرى أن صفة ما تحببه في أي شخص يتصف بها..
ومن هنا فإن دراسة واحدة حقيقية لسيرة سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم كفيلة بأن تدفعك إلى حب هذا الرجل العظيم.
فمهما وجدت من صفات حببتك في بشر فإنك ستجدها عند سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكمل وأفضل.
فالكرم والتواضع والحياء والعزة والشجاعة...الخ من الصفات التي جعلتك أو تجعلك تحب شخصاً ما ستجدها حتماً.. في شخص سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إن من يؤمن بسيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم سوف يدفعه إيمانه غلى مزيد التعرف عليه وهذا يعني دراسة سيرته وهو يعني أنه سيصل إلى درجة الحب التي أرادها الله تعالى منا وهي أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إليه من خلق الله أجمعين.
