الرئيسية
موضوع: هام جداً : كتابة حديث ر سول الله صلى الله عليه وسلم 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :
الآن مع موضوع هام ألا وهو كتابة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فعَنْ الْمُغِيرَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : "إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ" (رواه البخاري)
قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم : " ( فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ ) ،
قَالَ الْعُلَمَاءُ : مَعْنَاهُ فَلْيَنْزِلْ : وَقِيلَ فَلْيَتَّخِذْ مَنْزِلَهُ مِنْ النَّار ، وَقَالَ الْخَطَّابِيّ : أَصْله مِنْ مَبَاءَةِ الْإِبِلِ وَهِيَ أَعْطَانُهَا ثُمَّ قِيلَ : إِنَّهُ دُعَاءٌ بِلَفْظِ الْأَمْرِ أَيْ بَوَّأَهُ اللَّهُ ذَلِكَ ، وَكَذَا فَلْيَلِجْ النَّار ، وَقِيلَ : هُوَ خَبَر بِلَفْظِ الْأَمْر أَيْ مَعْنَاهُ : فَقَدْ اِسْتَوْجَبَ ذَلِكَ فَلْيُوَطِّنْ نَفْسه عَلَيْهِ ، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ الرِّوَايَةُ الْأُخْرَى ( يَلِجْ النَّارَ ) وَجَاءَ فِي رِوَايَةٍ ( بُنِيَ لَهُ بَيْت فِي النَّار ) . ثُمَّ مَعْنَى الْحَدِيث : أَنَّ هَذَا جَزَاؤُهُ وَقَدْ يُجَازَى بِهِ ، وَقَدْ يَعْفُو اللَّهُ الْكَرِيمُ عَنْهُ وَلَا يَقْطَعُ عَلَيْهِ بِدُخُولِ النَّار ، وَهَكَذَا سَبِيل كُلّ مَا جَاءَ مِنْ الْوَعِيد بِالنَّارِ لِأَصْحَابِ الْكَبَائِر غَيْر الْكُفْر ، فَكُلّهَا يُقَال فِيهَا هَذَا جَزَاؤُهُ وَقَدْ يُجَازَى وَقَدْ يُعْفَى عَنْهُ ، ثُمَّ إِنْ جُوزِيَ وَأُدْخِلَ النَّارَ فَلَا يَخْلُدُ فِيهَا ؛ بَلْ لَا بُدَّ مِنْ خُرُوجه مِنْهَا بِفَضْلِ اللَّه تَعَالَى وَرَحْمَتِهِ وَلَا يَخْلُدُ فِي النَّار أَحَدٌ مَاتَ عَلَى التَّوْحِيد ." انتهى
بل إنه والعياذ بالله قد يصل الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفر كأن يكون مستهزءً والعياذ بالله بعد انطباق شروط التكفير عليه وانتفاء موانعه فالأمر خطير جداً.
وبعد ما تقدم فعلى من ينقل حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحرص الحرص الكبير على بيان درجة الحديث ومصدره، فقبل أن تنقل حرفاً واحداً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اجعل مخافة الله بين عينيك واحذر عقابه ، فإياك أن تتحدث بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير مصدر موثوق ومرجع معتمد ، وإنه من العجب أن تنقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت لا تعرف أقاله أم لم يقله ! فماذا داهك لتعرض نفسك لغضب الله ؟! فهذه الدعوة تكون على بصيرة ، والله تعالى يقول : " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ" (108 : يوسف). فأعيد التأكيد وأقول : قبل أن تنقل حرفاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم توقف وتأكد من المرجع ومن صحة ما تريد نقله ووثقه وبينه وسأشير في الفقرات التالية لبعض المراجع الهامة المعنية على ذلك بإذن الله.
واطلعوا بارك الله فيكم على الفتاوى التالية حول حكم رواية الحديث بالمعنى من موقع الإسلام سؤال وجواب والذي يُشرف عليه فضيلة الشيخ محمد المنجد :
((من هنـا))
وكذلك الفتوى التالية من مركز الفتوى الذي يُشرف عليه فضيلة الشيخ عبد الله الفقيه حفظه الله :
((من هنـا))
ولذلك فالحرص كل الحرص في كتابة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم . وكم من الضروري أن تتولى جهات موثوقة مبنية على أسس علمية قوية لتعد مشاريع علمية تختص بالعناية بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنسأل الله تعالى أن يجزيهم خيراً وأن يبارك فيهم.
- ومن المواقع التي عنيت بشكل كبير بالحديث النبوي موقع الدرر السنية فهو يوفر خدمات هامة طيبة من أهمها نقل أحكام المحدثين على الأحاديث.
وفي الرابط التالي تعريف بالموقع :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي تنبيهات علمية للموسوعة الحديثية :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي الأسئلة المتكررة ومراسلة القائمين على الموقع :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي إضافة خاصية البحث في الموسوعة الحديثية لأصحاب المواقع :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي الموسوعة الحديثية في الموقع :
((من هنــا))
وفي الرابط التالي شريط الأدوات :
((من هنـا))
- وكذلك من المواقع التي عنيت بشكل كبير بالحديث النبوي موقع الشبكة الإسلامية (إسلام ويب ) وهو أحد المشاريع الدعوية التي تُشرف عليها وزارة الأوقاف القطرية. وفي الرابط التالي تعريف بموقع الشبكة الإسلامية على موقع وزارة الأوقاف القطرية ((من هنا ))
-- وسُئل مدير عام إسلام ويب فهد الهاجري السؤال التالي :
هل يوجد توجه لإخراج إسلام ويب من تحت عباءة وزارة الأوقاف وجعلها مؤسسة مستقلة ؟
فاجاب :
لا.. وجودها تحت وزارة الأوقاف هو مكانها الطبيعي والمناسب ، وهي منذ إنشائها جزء من الوزارة ، وتحظى بالدعم الكبير من سعادة وزير الأوقاف ، لذلك ليس هناك أي توجه لإخراجها من تحت عباءة الوزارة.
من (( هنا)) المصدر .
وعناية الموقع بالحديث النبوي توجتها بإطلاق موسوعة الحديث الشريف وبرنامج جوامع الكلم.
وفي الرابط التالي الموسوعة الحديثية :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي برنامج جوامع الكلم :
((من هنـا))
وفي الموقع شرح واف عن البرنامج كتابةً وبالفيديو والفلاش ، ومن لم يكن لديه برنامج لتشغيل الفلاش فيمكن تشغيله من خلال المتصفح (internet explorer) فيفتح صفحة انترنت ويضع فيها الملف فيظهر شريط في الأعلى فيتم الضغط بزر الفأرة الأيمن عليه واختيار أول خيار ثم يظهر مربع حوار فيتم الضغط على (yes) ليعمل الفلاش.
-- أما طريقة تحميل البرنامج وفك الضغط وتنزيله على الجهاز فكما يلي :
--- تقوم بتحميل الأجزاء ثم تضعها بمجلد واحد .
--- ثم تفك ضغط أول ملف أو أحدها فيفك الباقي . يعني مطلوب فك ضغط ملف واحد وهو يكمل. ولفك الضغط استخدم برنامج لفكه مثل (winrar)
أو إن أمكك تحميل الملف الكامل مرة واحدة إن كان لديك سرعة انترنت عالية ثم تفك ضغطه.
--- ثم يظهر لك بنفس المكان مجلد باسم (gk) فتفتحه وتجد بداخله مجلداً آخر باسم (Gk4) فتفتحه.
--- ثم تجد أيقونة مكتوب عليها (ج) وهي باسم GKAutoPlay فتضغط عليها.
--- ثم تظهر لك ثلاث خيارات فتختار الويندوز الذي لديك هل هو xp or vista or 7
--- ثم يطلب منك تحديد مكان التخزين فتحدد المكان الذي تريد .
--- بعد اكتمال تنزيل البرنامج يظهر لك مجلد في المكان الذي حددته باسم (IslamWeb)
--- تفتح المجلد وتجد بداخله مجلداً آخر باسم (Gawami AlKalem) فتفتحه -- فتجد أيقونة البرنامج باسم (Gawami AlKalem) فتضغط عليها .
--- ثم يطلب منك التسجيل باسم وبريد الكتروني وتحديد البلد ، ويمكن تجاهل الرسالة ثم يظهر لك البرنامج .
--- ثم تضغط على صفحة البرنامج لاستخدامه .
--- ملاحظة : تابع التحديثات على رابط البرنامج ويمكن تقديم المقترحات من خلال صفحة البرنامج.
- ومن المواقع التي عنيت بالحديث النبوي موقع ملتقى أهل الحديث ، وهو منتديات علمية فيُلزم التأكد من أهلية شخص ما فيه للكتابة في موضوع معين ،والموقع حريص على العناية بمن يكتب فيه ، ورابط الموقع من
((هنـا))
ويمكن التسجيل في الموقع الآن ويغلق التسجيل أحياناً ، ويمكن التواصل من خلال رابط ( اتصل بنا ) من الصفحة الرئيسية للموقع لطلب التسجيل حينها.
وكذلك موقع صناعة الحديث بإشراف فضيلة الدكتور علي الصياح حفظه الله
من ((هنـا))
و((هنـا))
هذا من أهم ما يُذكر في باب العناية بالحديث النبوي من خلال الإنترنت وبرامج الكمبيوتر، فاعمل على نشر الموضوع بارك الله فيك لما فيه خير للأمة.
منقول للفائدة
الآن مع موضوع هام ألا وهو كتابة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فعَنْ الْمُغِيرَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : "إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ" (رواه البخاري)
قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم : " ( فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ ) ،
قَالَ الْعُلَمَاءُ : مَعْنَاهُ فَلْيَنْزِلْ : وَقِيلَ فَلْيَتَّخِذْ مَنْزِلَهُ مِنْ النَّار ، وَقَالَ الْخَطَّابِيّ : أَصْله مِنْ مَبَاءَةِ الْإِبِلِ وَهِيَ أَعْطَانُهَا ثُمَّ قِيلَ : إِنَّهُ دُعَاءٌ بِلَفْظِ الْأَمْرِ أَيْ بَوَّأَهُ اللَّهُ ذَلِكَ ، وَكَذَا فَلْيَلِجْ النَّار ، وَقِيلَ : هُوَ خَبَر بِلَفْظِ الْأَمْر أَيْ مَعْنَاهُ : فَقَدْ اِسْتَوْجَبَ ذَلِكَ فَلْيُوَطِّنْ نَفْسه عَلَيْهِ ، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ الرِّوَايَةُ الْأُخْرَى ( يَلِجْ النَّارَ ) وَجَاءَ فِي رِوَايَةٍ ( بُنِيَ لَهُ بَيْت فِي النَّار ) . ثُمَّ مَعْنَى الْحَدِيث : أَنَّ هَذَا جَزَاؤُهُ وَقَدْ يُجَازَى بِهِ ، وَقَدْ يَعْفُو اللَّهُ الْكَرِيمُ عَنْهُ وَلَا يَقْطَعُ عَلَيْهِ بِدُخُولِ النَّار ، وَهَكَذَا سَبِيل كُلّ مَا جَاءَ مِنْ الْوَعِيد بِالنَّارِ لِأَصْحَابِ الْكَبَائِر غَيْر الْكُفْر ، فَكُلّهَا يُقَال فِيهَا هَذَا جَزَاؤُهُ وَقَدْ يُجَازَى وَقَدْ يُعْفَى عَنْهُ ، ثُمَّ إِنْ جُوزِيَ وَأُدْخِلَ النَّارَ فَلَا يَخْلُدُ فِيهَا ؛ بَلْ لَا بُدَّ مِنْ خُرُوجه مِنْهَا بِفَضْلِ اللَّه تَعَالَى وَرَحْمَتِهِ وَلَا يَخْلُدُ فِي النَّار أَحَدٌ مَاتَ عَلَى التَّوْحِيد ." انتهى
بل إنه والعياذ بالله قد يصل الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفر كأن يكون مستهزءً والعياذ بالله بعد انطباق شروط التكفير عليه وانتفاء موانعه فالأمر خطير جداً.
وبعد ما تقدم فعلى من ينقل حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحرص الحرص الكبير على بيان درجة الحديث ومصدره، فقبل أن تنقل حرفاً واحداً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اجعل مخافة الله بين عينيك واحذر عقابه ، فإياك أن تتحدث بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير مصدر موثوق ومرجع معتمد ، وإنه من العجب أن تنقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت لا تعرف أقاله أم لم يقله ! فماذا داهك لتعرض نفسك لغضب الله ؟! فهذه الدعوة تكون على بصيرة ، والله تعالى يقول : " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ" (108 : يوسف). فأعيد التأكيد وأقول : قبل أن تنقل حرفاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم توقف وتأكد من المرجع ومن صحة ما تريد نقله ووثقه وبينه وسأشير في الفقرات التالية لبعض المراجع الهامة المعنية على ذلك بإذن الله.
واطلعوا بارك الله فيكم على الفتاوى التالية حول حكم رواية الحديث بالمعنى من موقع الإسلام سؤال وجواب والذي يُشرف عليه فضيلة الشيخ محمد المنجد :
((من هنـا))
وكذلك الفتوى التالية من مركز الفتوى الذي يُشرف عليه فضيلة الشيخ عبد الله الفقيه حفظه الله :
((من هنـا))
ولذلك فالحرص كل الحرص في كتابة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم . وكم من الضروري أن تتولى جهات موثوقة مبنية على أسس علمية قوية لتعد مشاريع علمية تختص بالعناية بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنسأل الله تعالى أن يجزيهم خيراً وأن يبارك فيهم.
- ومن المواقع التي عنيت بشكل كبير بالحديث النبوي موقع الدرر السنية فهو يوفر خدمات هامة طيبة من أهمها نقل أحكام المحدثين على الأحاديث.
وفي الرابط التالي تعريف بالموقع :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي تنبيهات علمية للموسوعة الحديثية :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي الأسئلة المتكررة ومراسلة القائمين على الموقع :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي إضافة خاصية البحث في الموسوعة الحديثية لأصحاب المواقع :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي الموسوعة الحديثية في الموقع :
((من هنــا))
وفي الرابط التالي شريط الأدوات :
((من هنـا))
- وكذلك من المواقع التي عنيت بشكل كبير بالحديث النبوي موقع الشبكة الإسلامية (إسلام ويب ) وهو أحد المشاريع الدعوية التي تُشرف عليها وزارة الأوقاف القطرية. وفي الرابط التالي تعريف بموقع الشبكة الإسلامية على موقع وزارة الأوقاف القطرية ((من هنا ))
-- وسُئل مدير عام إسلام ويب فهد الهاجري السؤال التالي :
هل يوجد توجه لإخراج إسلام ويب من تحت عباءة وزارة الأوقاف وجعلها مؤسسة مستقلة ؟
فاجاب :
لا.. وجودها تحت وزارة الأوقاف هو مكانها الطبيعي والمناسب ، وهي منذ إنشائها جزء من الوزارة ، وتحظى بالدعم الكبير من سعادة وزير الأوقاف ، لذلك ليس هناك أي توجه لإخراجها من تحت عباءة الوزارة.
من (( هنا)) المصدر .
وعناية الموقع بالحديث النبوي توجتها بإطلاق موسوعة الحديث الشريف وبرنامج جوامع الكلم.
وفي الرابط التالي الموسوعة الحديثية :
((من هنـا))
وفي الرابط التالي برنامج جوامع الكلم :
((من هنـا))
وفي الموقع شرح واف عن البرنامج كتابةً وبالفيديو والفلاش ، ومن لم يكن لديه برنامج لتشغيل الفلاش فيمكن تشغيله من خلال المتصفح (internet explorer) فيفتح صفحة انترنت ويضع فيها الملف فيظهر شريط في الأعلى فيتم الضغط بزر الفأرة الأيمن عليه واختيار أول خيار ثم يظهر مربع حوار فيتم الضغط على (yes) ليعمل الفلاش.
-- أما طريقة تحميل البرنامج وفك الضغط وتنزيله على الجهاز فكما يلي :
--- تقوم بتحميل الأجزاء ثم تضعها بمجلد واحد .
--- ثم تفك ضغط أول ملف أو أحدها فيفك الباقي . يعني مطلوب فك ضغط ملف واحد وهو يكمل. ولفك الضغط استخدم برنامج لفكه مثل (winrar)
أو إن أمكك تحميل الملف الكامل مرة واحدة إن كان لديك سرعة انترنت عالية ثم تفك ضغطه.
--- ثم يظهر لك بنفس المكان مجلد باسم (gk) فتفتحه وتجد بداخله مجلداً آخر باسم (Gk4) فتفتحه.
--- ثم تجد أيقونة مكتوب عليها (ج) وهي باسم GKAutoPlay فتضغط عليها.
--- ثم تظهر لك ثلاث خيارات فتختار الويندوز الذي لديك هل هو xp or vista or 7
--- ثم يطلب منك تحديد مكان التخزين فتحدد المكان الذي تريد .
--- بعد اكتمال تنزيل البرنامج يظهر لك مجلد في المكان الذي حددته باسم (IslamWeb)
--- تفتح المجلد وتجد بداخله مجلداً آخر باسم (Gawami AlKalem) فتفتحه -- فتجد أيقونة البرنامج باسم (Gawami AlKalem) فتضغط عليها .
--- ثم يطلب منك التسجيل باسم وبريد الكتروني وتحديد البلد ، ويمكن تجاهل الرسالة ثم يظهر لك البرنامج .
--- ثم تضغط على صفحة البرنامج لاستخدامه .
--- ملاحظة : تابع التحديثات على رابط البرنامج ويمكن تقديم المقترحات من خلال صفحة البرنامج.
- ومن المواقع التي عنيت بالحديث النبوي موقع ملتقى أهل الحديث ، وهو منتديات علمية فيُلزم التأكد من أهلية شخص ما فيه للكتابة في موضوع معين ،والموقع حريص على العناية بمن يكتب فيه ، ورابط الموقع من
((هنـا))
ويمكن التسجيل في الموقع الآن ويغلق التسجيل أحياناً ، ويمكن التواصل من خلال رابط ( اتصل بنا ) من الصفحة الرئيسية للموقع لطلب التسجيل حينها.
وكذلك موقع صناعة الحديث بإشراف فضيلة الدكتور علي الصياح حفظه الله
من ((هنـا))
و((هنـا))
هذا من أهم ما يُذكر في باب العناية بالحديث النبوي من خلال الإنترنت وبرامج الكمبيوتر، فاعمل على نشر الموضوع بارك الله فيك لما فيه خير للأمة.
منقول للفائدة
