نعيد الى الأذهان ان تقنية الاتصالات الشبكية من الجيل الرابع LTE متوفرة في جهاز الايباد الجديد ولكنها لا تعمل سوى في الولايات المتحدة الامريكية وكندا، ولا تستجيب في أي دولة أخرى.
الآن يبدو الامر مختلفا، فجهاز الايفون 5 سيكون مزودا بتقنية LTE بحيث يمكن استخدامه في كل ارجاء العالم وليس فقط في الولايات المتحدة وكندا.
وجاء في النبأ الذي تناول هذا الامر “ان الايفون القادم من شركة ابل سيدعم شبكات الاتصال الأسرع في العالم في أي نقطة كانت في العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة نفسها وأوروبا واسيا – ولكن من المحتمل ان تظهر مشاكل بسبب بعض شركات الاتصال التي لم تستعد للتعامل مع هذا النوع من الاتصالات السريعة.
ان الانتقال الى تكنولوجيا LTE شبكة الجيل الرابع، سيكون بمثابة دفعة قوية لشركة ابل في منافسة بقية الشركات وسيكون بوسع شركات الاتصال تسويق الايفون 5 بسهولة اكبر نظرا لسرعة الانترنت الهائلة في هذا الجهاز.
قد لا تعمل هذه التقنية لدى مستخدمي بعض شركات الاتصال في بعض البلاد وهذا امر يصعب التكهن به حاليا”.
خلاصة القول: في حال تبين صدق هذه الانباء فإن تقنية الاتصال عبر شبكة الجيل الرابع تعني الانترنت الاسرع على الاطلاق الذي قد تصل سرعته عشرات ميجا بايت، تماما كما هي الاتصالات البيتية.
ولكن يبقى السؤال: أي الشركات استعدت لتقديم مثل هذه الخدمة لزبائنها، وهل تمكنت شركات الاتصالات من تحديث البنى التحتية المنتشرة على طول البلاد وعرضها لتكون قادرة على العمل بهذه التكنولوجيا الجديدة ؟ هذه الاسئلة والإجابات عليها ستظهر قريبا بل قريبا جدا !!
المصدر
الآن يبدو الامر مختلفا، فجهاز الايفون 5 سيكون مزودا بتقنية LTE بحيث يمكن استخدامه في كل ارجاء العالم وليس فقط في الولايات المتحدة وكندا.
وجاء في النبأ الذي تناول هذا الامر “ان الايفون القادم من شركة ابل سيدعم شبكات الاتصال الأسرع في العالم في أي نقطة كانت في العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة نفسها وأوروبا واسيا – ولكن من المحتمل ان تظهر مشاكل بسبب بعض شركات الاتصال التي لم تستعد للتعامل مع هذا النوع من الاتصالات السريعة.
ان الانتقال الى تكنولوجيا LTE شبكة الجيل الرابع، سيكون بمثابة دفعة قوية لشركة ابل في منافسة بقية الشركات وسيكون بوسع شركات الاتصال تسويق الايفون 5 بسهولة اكبر نظرا لسرعة الانترنت الهائلة في هذا الجهاز.
قد لا تعمل هذه التقنية لدى مستخدمي بعض شركات الاتصال في بعض البلاد وهذا امر يصعب التكهن به حاليا”.
خلاصة القول: في حال تبين صدق هذه الانباء فإن تقنية الاتصال عبر شبكة الجيل الرابع تعني الانترنت الاسرع على الاطلاق الذي قد تصل سرعته عشرات ميجا بايت، تماما كما هي الاتصالات البيتية.
ولكن يبقى السؤال: أي الشركات استعدت لتقديم مثل هذه الخدمة لزبائنها، وهل تمكنت شركات الاتصالات من تحديث البنى التحتية المنتشرة على طول البلاد وعرضها لتكون قادرة على العمل بهذه التكنولوجيا الجديدة ؟ هذه الاسئلة والإجابات عليها ستظهر قريبا بل قريبا جدا !!
المصدر