السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بعض جرائم المجرم علي عبد الله صالح
عندما رأيت الأسود العنسي بالأمس وهو محروق ومبتور والله لم يُشفى غليلي ولا بأقل القليل فشريط الذكريات المؤلمة التي إرتكبها هذا السفاح لم يتوقف في ذهني وصور أطفال المعجلة في ابين الذين أصبحوا أشلاء بصواريخ أمريكا وعمالة الأسود العنسي لم تفارق ذهني بعد !
لن أذهب بكم بعيداً سأريكم ضحية من ضحايا المجرم قتلها قبل شهر في إشتباكات الحصبة في صنعاء إنها طير من طيور الجنة فلكم تفنن هذا السفاح بقتل الطيور الجميلة إنه بحق قاتل الأطفال لن أطيل في الحديث فالصورة هُنا أبلغ من الكلام والله المستعان ..
كانت ضحكتها تُشع نوراً تملء البيت بهجةً وسروراً ...
ما ذنبها هل لأن تحرير المسجد الأقصى أحد أحلامها ...
أم لأنها تعود نفسها على الحجاب والتمسك بالدين ...
هل لأنها تبسمت للحياة ..أوليست طفلة ومن حقها أن تمرح ..
وهـُنا تبدأ الآلام ...
لم يكتفي بالرصاص الخفيف بل قتلها بمضاد الطيران ..
قتلها قاتله الله وأحرق قلبه كما أحرق قلب والديها وكل مُحبيها ..
نسألكم بالله الدعاء لها بالرحمة والمغفرة والقبول
فلتحلق روحكِ عالياً في الجِنان ولترقدي بسلام فوالله لن ننسى الدماء التي سُفكت ولا الأرواح التي اُزهقت ولا الأجساد التي عُذبت ولا الأعراض التي اُنتهكت لا ورب الكعبة ..
هذه إحدى جرائم السفاح الأخيرة وهناك مما رأته عيني وحملته يداي ما هو أفضع وأروع وحسبنا الله ونعم الوكيل وكله موثق وسيتم نشره بإذن الله تعالى ..
أخوكم المحب ابو اسامة
هذه بعض جرائم المجرم علي عبد الله صالح
عندما رأيت الأسود العنسي بالأمس وهو محروق ومبتور والله لم يُشفى غليلي ولا بأقل القليل فشريط الذكريات المؤلمة التي إرتكبها هذا السفاح لم يتوقف في ذهني وصور أطفال المعجلة في ابين الذين أصبحوا أشلاء بصواريخ أمريكا وعمالة الأسود العنسي لم تفارق ذهني بعد !
لن أذهب بكم بعيداً سأريكم ضحية من ضحايا المجرم قتلها قبل شهر في إشتباكات الحصبة في صنعاء إنها طير من طيور الجنة فلكم تفنن هذا السفاح بقتل الطيور الجميلة إنه بحق قاتل الأطفال لن أطيل في الحديث فالصورة هُنا أبلغ من الكلام والله المستعان ..
كانت ضحكتها تُشع نوراً تملء البيت بهجةً وسروراً ...
ما ذنبها هل لأن تحرير المسجد الأقصى أحد أحلامها ...
أم لأنها تعود نفسها على الحجاب والتمسك بالدين ...
هل لأنها تبسمت للحياة ..أوليست طفلة ومن حقها أن تمرح ..
وهـُنا تبدأ الآلام ...
لم يكتفي بالرصاص الخفيف بل قتلها بمضاد الطيران ..
قتلها قاتله الله وأحرق قلبه كما أحرق قلب والديها وكل مُحبيها ..
نسألكم بالله الدعاء لها بالرحمة والمغفرة والقبول
فلتحلق روحكِ عالياً في الجِنان ولترقدي بسلام فوالله لن ننسى الدماء التي سُفكت ولا الأرواح التي اُزهقت ولا الأجساد التي عُذبت ولا الأعراض التي اُنتهكت لا ورب الكعبة ..
هذه إحدى جرائم السفاح الأخيرة وهناك مما رأته عيني وحملته يداي ما هو أفضع وأروع وحسبنا الله ونعم الوكيل وكله موثق وسيتم نشره بإذن الله تعالى ..
أخوكم المحب ابو اسامة