[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
• الصورة الأولى :
عن عائشة رضي الله عنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : هل أتى عليك يوم أشد من يوم أحد ؟
قال ( لقد لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة ،
إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال ، فلم يجبني إلى ما أردت ،
فانطلقت وأنا مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ، فرفعت رأسي ،
فإذا أنا بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ،
فناداني فقال : إن الله قد سمع قول قومك لك ، وما ردوا عليك ،
وقد بعث الله إليك ملك الجبال ، لتأمره بما شئت فيهم ، فناداني ملك الجبال ،
فسلم علي ، ثم قال : يا محمد ، فقال : ذلك فيما شئت ، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ، لا يشرك به شيئاً )
رواه البخاري .
قال ( لقد لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة ،
إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال ، فلم يجبني إلى ما أردت ،
فانطلقت وأنا مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ، فرفعت رأسي ،
فإذا أنا بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ،
فناداني فقال : إن الله قد سمع قول قومك لك ، وما ردوا عليك ،
وقد بعث الله إليك ملك الجبال ، لتأمره بما شئت فيهم ، فناداني ملك الجبال ،
فسلم علي ، ثم قال : يا محمد ، فقال : ذلك فيما شئت ، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم : بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ، لا يشرك به شيئاً )
رواه البخاري .
• الصورة الثانية :
عن ابن عمر رضي الله عنهما ( أن امرأة وجدت في بعض مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم مقتولة .
فأنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل النساء والصبيان )
رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لهما ( وجدت امرأة مقتولة في بعض تلك المغازي .
فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان ).
فأنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل النساء والصبيان )
رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لهما ( وجدت امرأة مقتولة في بعض تلك المغازي .
فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان ).
• الصورة الثالثة :
عن أنس بن مالك رضي الله عنه : كان غلام يهودي يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض ،
فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده ، فقعد عند رأسه ،
فقال له : أسلم . فنظر إلى أبيه وهو عنده ، فقال له : أطع أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ،
فأسلم ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : الحمد لله الذي أنقذه من النار ) رواه البخاري .
فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده ، فقعد عند رأسه ،
فقال له : أسلم . فنظر إلى أبيه وهو عنده ، فقال له : أطع أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ،
فأسلم ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول : الحمد لله الذي أنقذه من النار ) رواه البخاري .
• الصور الرابعة :
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما )
رواه البخاري .
(من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما )
رواه البخاري .
الصورة الخامسة :
عن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه كان إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا .
ثم قال ( اغزوا باسم الله . وفي سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله .
اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا .
وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال ( أو خلال ) .
فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام .
فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين .
وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين .
فإن أبوا أن يتحولوا منها ، فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين .
يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين .
ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا مع
فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم .
فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه
فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك .
فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله
وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله ، فلا تنزلهم على حكم الله .
ولكن أنزلهم على حكمك . فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا )
رواه مسلم .
• الصورة السادسة /
أنه كان إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا .
ثم قال ( اغزوا باسم الله . وفي سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله .
اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا .
وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال ( أو خلال ) .
فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام .
فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين .
وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين .
فإن أبوا أن يتحولوا منها ، فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين .
يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين .
ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا مع
فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم .
فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه
فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك .
فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله
وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله ، فلا تنزلهم على حكم الله .
ولكن أنزلهم على حكمك . فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا )
رواه مسلم .
• الصورة السادسة /
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد ،
فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال ، فربطوه بسارية من سواري المسجد ،
فخرج إليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما عندك يا ثمامة ) .
فقال : عندي خير يا محمد ، إن تقتلني تقتل ذا دم ، وإن تنعم تنعم على شاكر ،
وإن كنت تريد المال ، فسل منه ما شئت . فترك حتى كان الغد ، فقال : ( ما عندك يا ثمامة ) .
فقال : ما قلت لك ، إن تنعم تنعم على شاكر فتركه حتى كان بعد الغد فقال :
ما عندك يا ثمامة فقال : عندي ما قلت لك فقال : ( أطلقوا ثمامة ) .
فانطلق إلى نخل قريب من المسجد ، فاغتسل ثم دخل المسجد ،
فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، يا محمد ،
والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك ، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي ،
والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك ، فأصبح دينك أحب دين إلي ،
والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي ،
وإن خيلك أخذتني ، وأنا أريد العمرة ، فماذا ترى ؟ فبشره رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأمره أن يعتمر ، فلما قدم مكة قال له قائل : صبوت ،
قال : لا ، ولكن أسلمت مع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا والله ،
لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي صلى الله عليه وسلم ) رواه البخاري ومسلم .
فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال ، فربطوه بسارية من سواري المسجد ،
فخرج إليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما عندك يا ثمامة ) .
فقال : عندي خير يا محمد ، إن تقتلني تقتل ذا دم ، وإن تنعم تنعم على شاكر ،
وإن كنت تريد المال ، فسل منه ما شئت . فترك حتى كان الغد ، فقال : ( ما عندك يا ثمامة ) .
فقال : ما قلت لك ، إن تنعم تنعم على شاكر فتركه حتى كان بعد الغد فقال :
ما عندك يا ثمامة فقال : عندي ما قلت لك فقال : ( أطلقوا ثمامة ) .
فانطلق إلى نخل قريب من المسجد ، فاغتسل ثم دخل المسجد ،
فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، يا محمد ،
والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك ، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي ،
والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك ، فأصبح دينك أحب دين إلي ،
والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي ،
وإن خيلك أخذتني ، وأنا أريد العمرة ، فماذا ترى ؟ فبشره رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأمره أن يعتمر ، فلما قدم مكة قال له قائل : صبوت ،
قال : لا ، ولكن أسلمت مع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا والله ،
لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي صلى الله عليه وسلم ) رواه البخاري ومسلم .
• الصورة السابعة :
عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر :
( لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه ) . فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى ،
فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى ، فقال : ( أين علي ) . فقيل : يشتكي عينيه ،
فأمر فدعي له ، فبصق في عينيه ، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن به شيء ،
فقال : نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( على رسلك ، حتى تنزل بساحتهم ،
ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم ، فوالله لأن يهدى بك رجل واحد خير لك من حمر النعم ) .
رواه البخاري ومسلم .
( لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه ) . فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى ،
فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى ، فقال : ( أين علي ) . فقيل : يشتكي عينيه ،
فأمر فدعي له ، فبصق في عينيه ، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن به شيء ،
فقال : نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( على رسلك ، حتى تنزل بساحتهم ،
ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم ، فوالله لأن يهدى بك رجل واحد خير لك من حمر النعم ) .
رواه البخاري ومسلم .
• الصورة الثامنة
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قيل : يا رسول الله ! ادع على المشركين .
قال " إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة "رواه مسلم .
قال " إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة "رواه مسلم .
• الصورة التاسعة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كنت أدعو أمي إلى الإسلام وهي مشركة .
فدعوتها يوما فأسمعتني في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أكره .
فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي . قلت : يا رسول الله !
إني كنت أدعو أمي إلى الإسلام فتأبى علي . فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره .
فادع الله أن يهدي أم أبي هريرة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" اللهم ! اهد أم أبي هريرة " فخرجت مستبشرا بدعوة نبي الله صلى الله عليه وسلم .
فلما جئت فصرت إلى الباب . فإذا هو مجاف . فسمعت أمي خشف قدمي .
فقالت : مكانك ! يا أبا هريرة ! وسمعت خضخضة الماء . قال فاغتسلت ولبست درعها وعجلت عن خمارها .
ففتحت الباب . ثم قالت : يا أبا هريرة ! أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله .
قال فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأتيته وأنا أبكي من الفرح .
قال قلت : يا رسول الله ! أبشر قد استجاب الله دعوتك وهدى أم أبي هريرة .
فحمد الله وأثنى عليه وقال خيرا . قال قلت : يا رسول الله !
ادع الله أن يحببني أنا وأمي إلى عبادة المؤمنين ، ويحببهم إلينا .
قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اللهم !
حبب عبيدك هذا - يعني أبا هريرة - وأمه إلى عبادك المؤمنين .
وحبب إليهم المؤمنين " فما خلق مؤمن يسمع بي ، ولا يراني ، إلا أحبني )
رواه مسلم .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كنت أدعو أمي إلى الإسلام وهي مشركة .
فدعوتها يوما فأسمعتني في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أكره .
فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي . قلت : يا رسول الله !
إني كنت أدعو أمي إلى الإسلام فتأبى علي . فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره .
فادع الله أن يهدي أم أبي هريرة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" اللهم ! اهد أم أبي هريرة " فخرجت مستبشرا بدعوة نبي الله صلى الله عليه وسلم .
فلما جئت فصرت إلى الباب . فإذا هو مجاف . فسمعت أمي خشف قدمي .
فقالت : مكانك ! يا أبا هريرة ! وسمعت خضخضة الماء . قال فاغتسلت ولبست درعها وعجلت عن خمارها .
ففتحت الباب . ثم قالت : يا أبا هريرة ! أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله .
قال فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأتيته وأنا أبكي من الفرح .
قال قلت : يا رسول الله ! أبشر قد استجاب الله دعوتك وهدى أم أبي هريرة .
فحمد الله وأثنى عليه وقال خيرا . قال قلت : يا رسول الله !
ادع الله أن يحببني أنا وأمي إلى عبادة المؤمنين ، ويحببهم إلينا .
قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اللهم !
حبب عبيدك هذا - يعني أبا هريرة - وأمه إلى عبادك المؤمنين .
وحبب إليهم المؤمنين " فما خلق مؤمن يسمع بي ، ولا يراني ، إلا أحبني )
رواه مسلم .
الصورة العاشرة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قدم طفيل بن عمرو الدوسي وأصحابه ،
على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، إن دوسا عصت وأبت ،
فادع الله عليها ، فقيل : هلكت دوس ، قال : ( اللهم اهد دوسا وأت بهم ) رواه البخاري .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قدم طفيل بن عمرو الدوسي وأصحابه ،
على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، إن دوسا عصت وأبت ،
فادع الله عليها ، فقيل : هلكت دوس ، قال : ( اللهم اهد دوسا وأت بهم ) رواه البخاري .
منقول